• وفقا للدراسات الحديثة، يحد التعب من قدرة الجسم على حرق الدهون، لذلك يجب عليك إيلاء أهمية قصوى للنوم والاسترخاء كلما سنحت لك الفرصة.
نجيب في هذا المقال عن بعض هذه التساؤلات ونسرد عدة نصائح لما بعد فترة الولادة، موضحين ما يعد طبيعيًا وما يستدعي استشارة الطبيب ومراجعته.
الحفاظ على رعاية الطفل بشكل بسيط، حيث لا يحتاج الطفل للاستحمام كل يوم.يمكن الاكتفاء بمسح يدي الطفل ووجهه وتغيير حفاضته بشكل يومي.
تعانين من امراض نسائية, احجزي موعدك في عيادة ويب طب الإلكترونية
إذا تم تشخيص المريضة على أنها تعاني من اضطراب تخثر الدم من المهم العلاج عن طريق منتجات الدم وخاصة عوامل التخثر.
اطلب مساعدة أحبائك لرعاية طفلك أثناء استيقاظك من النوم.
تناول وجبة خفيفة تحتوي على الألياف والبروتين، للمساعدة في إبقائك ممتلئة مثل الفليفلة الحلوة، أو الجزر، شرائح التفاح مع زبدة الفول السوداني، أو شريحة افتح من الخبز المحمص مع البيض المسلوق.
هناك تغيرات عديدة تحصل على الجسم خلال فترة الحمل تكون مزعجة للأم خاصة زيادة الوزن، يجب أن تعلم الأم أن فقدان الوزن يجب أن يكون تدريجياً وليس مباشرة بعد الولادة، وبمجرد أن يقول طبيبك أنه لا بأس بممارسة الرياضة ابدأي بنشاط معتدل بضع دقائق في اليوم، ثم قومي بزيادة طول وشدة التّدريبات بشكل تدريجي.
تغير في حدة تقلصات الحيض فقد تكون أقوى أو أخف من المعتاد.
يصف الطبيب أيضًا مضادات حيوية بجرعات قوية عن طريق الحقن أو العلاج الوريدي للقضاء على العدوى الظاهرة في مكان الغرز المفتوحة.
ومن جهة أخرى فإن استمرار هذه الأعراض لأكثر من أسبوعين يشير إلى حالة اكتئاب ما بعد الولادة التي تؤدي إلى التأثير على علاقة الأم مع أسرتها، عدم الاهتمام بالمولود الجديد، وتراود الأم أفكار لإيذاء طفلها.
الحد من الحلويات والسّكّر والدّهون المشبعة والدّهون غير المشبعة والكربوهيدرات.
اشربِ ثمانية أكواب كبيرة من السوائل يوميًا مثل الماء والعصير والحليب.
اتركي الشرائط اللاصقة تسقط من تلقاء نفسها دون العبث بها إذ تستغرق مدة أسبوع تقريبًا.